موقف ملوك المملكة العربية السعودية من القضية الفلسطينية | القضية الفلسطينية تصدرت اهتمامات السعودية منذ عهد المؤسس | الشرق الأوسط

December 16, 2021

وأن تواصل وتحركات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز وتضحيات أبناء الشعب الفلسطيني ودعم مخلصي الأمة، أفشل المخطط الصهيوني، وانفرجت الأزمة وأكد بيان الديوان الملكي موقف السعودية على حق المسلمين في المسجد الأقصى الشريف وأداء عباداتهم فيه بكل يسر واطمئنان، وتأكيد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز على وجوب عودة الهدوء في حرم المسجد الأقصى الشريف وما حوله واحترام قدسية المكان، وأن على المسلمين العودة لدخول المسجد وأداء العبادات فيه بكل أمن وطمأنينة وسلام منذ اليوم، كما تؤكد المملكة العربية السعودية أهمية تحقيق السلام العادل والشامل للقضية الفلسطينية وفقاً لمضامين مبادرة السلام العربية ورؤية حل الدولتين وقرارات الشرعية الدولية ذات الصلة. فالسعودية ملتزمة بدعم القضية الفلسطينية على الدوام ولم تتأخر يوماً عن الإيفاء بالتزاماتها، ودائماً يؤكد الملك سلمان - كما من سبقه من الملوك - بأننا مع فلسطين ومع الشرعية الفلسطينية حتى النصر. بارك الله في ملوك المملكة العربية السعودية والأسرة المالكة والشعب السعودي الكريم وكل عام والوطن الغالي السعودية بكل خير. 24-09-2017 11:01 صباحاً 0 402.

من روزفلت إلى ترامب .. 83 عاماً من دفاع السعودية عن القدس .. هنا

ملوك السعودية قمم شامخة وقيم ثابتة.. فلسطين قضيتنا وهَمّنا الأول مواقف ثابتة لم تتغير أو تتبدل منذ عهد المؤسس وحتى ملك الحزم والعزم الملك سلمان المواطن - الرياض مواقف المملكة العربية السعودية تجاه الأقصى المبارك والمقدسات الإسلامية ثابتة لا تتبدل أو تتغير مع مرور السنوات والأزمان، فمنذ عهد المؤسس الملك عبدالعزيز -رحمه الله- والمملكة تحمل على عاتقها هَم الأقصى والقضية الفلسطينية. ولم تكل المملكة أو تمل أو تدخر جهداً في السعي نحو رفع الظلم والضيم عن الفلسطينيين والحفاظ على الأقصى المبارك، وكان آخر تلك الجهود المباركة قيام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز بالتدخل لفتح المسجد الأقصى أمام المصلين من خلال الاتصالات بقادة وزعماء العالم، حتى تكللت هذه الجهود بالنجاح ليدخل المصلون اليوم إلى الأقصى فرحين بالصلاة في أولى القبلتين وثالث الحرمين الشريفين. نبذة تاريخية ونسرد في هذا التقرير جهود ملوك السعودية منذ عهد المؤسس -رحمه الله- حتى يومنا هذا، حيث يشهد القاصي والداني بجهود المملكة المباركة في الحفاظ على الأقصى المبارك ودعم القضية الفلسطينية. الملك عبدالعزيز: بعثت المملكة في عهد الملك المؤسس عبدالعزيز آل سعود، رحمه الله، استنكاراً لبريطانيا بعد رمي جماعة يهودية قنابل على المسلمين في أكتوبر من عام 1929م.

الثوابت السعودية من القضية الفلسطينية - جريدة الوطن

  • ماك تشيكن® | ماكدونالدز مصر
  • طيران الاتحاد
  • فندق الريتز كارلتون البحرين
  • نظام التسريع 1439
  • افلام تاريخية
  • برنامج حساب المواطن – الخدمات الالكترونية
  • المكتبة الهندسية المدنية
  • ملوك السعودية قمم شامخة وقيم ثابتة.. فلسطين قضيتنا وهَمّنا الأول | صحيفة المواطن الإلكترونية
  • اختبار وظيفة باحث علمي مساعد
  • كيف يتمكن الهكرز من سرقة حسابات انستقرام | Cores, Poster
  • صورتك مع مخالفتك | الشبكة

القضية الفلسطينية تحتل الصدارة في اهتمامات المملكة منذ 90 عاماً

وقدم خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز – عندما كان وليا للعهد – تصورا للتسوية الشاملة العادلة للقضية الفلسطينية من ثمانية مبادئ عرف باسم «مشروع الأمير عبد الله بن* عبد العزيز»، قدم لمؤتمر القمة العربية في بيروت عام 2002، ولاقت هذه *المقترحات قبولا عربيا ودوليا وتبنتها القمة وأكدتها القمم العربية اللاحقة خاصة قمة الرياض، وأضحت مبادرة سلام عربية. كما اقترح في المؤتمر العربي الذي عقد في القاهرة في أكتوبر من عام 2000 إنشاء صندوق يحمل اسم «انتفاضة القدس» برأس مال قدره مائتا مليون دولار يخصص للإنفاق على أسر الشهداء الفلسطينيين الذين سقطوا في الانتفاضة، وإنشاء صندوق آخر يحمل اسم صندوق الأقصى يخصص له ثمانمائة مليون دولار لتمويل مشاريع تحافظ على الهوية العربية والإسلامية للقدس المحتلة والحيلولة دون طمسها. كما قدمت السعودية قد تقدمت مطلع شهر أغسطس 2014، بدعم مالي قدره لإعمار غزة بعد الدمار الذي لحقها جراء القصف الإسرائيلي، فإن هذا كان نهجا دائما وثابتا اتخذته المملكة في دعم القضية الفلسطينية، ومساندة أبناء شعبها. وحين اشتد الخلاف بين الفلسطينيين واستشرى خطره بين حركتي فتح وحماس سارع خادم الحرمين الشريفين بتوجيه دعوة لقادة الشعب الفلسطيني لعقد لقاء في مكة المكرمة في فبراير 2007، لبحث أمور الخلاف بينهم بكل حيادية ودون تدخل من أي طرف، للوصول إلى حلول عاجلة لما يجري على الساحة الفلسطينية، وتوجت تلك الاجتماعات بـ «اتفاق مكة»، فالسعودية «هي المؤيد والداعم الأساسي للشعب الفلسطيني، فهي تنطلق في ذلك من واجب ديني وإنساني وعربي، إيمانا منها بعدالة القضية الفلسطينية، ورفضا للظلم الفادح الواقع على كاهل الفلسطينيين».

جريدة الرياض | ثوابت خادم الحرمين الشريفين مع القضية الفلسطينية

وأبدت السعودية إثر قرار الرئيس الأمريكي ترامب باعتراف الولايات المتحدة الأميركية بالقدس عاصمة لإسرائيل، أسفها الشديد جراء هذا الإعلان، مؤكدة أنها سبق أن حذرت من عواقب هذه الخطوة غير المبررة وغير المسؤولة، ودعت إلى مراجعة القرار، الذي اعتبرته انحيازاً كبيراً ضد حقوق الشعب الفلسطيني التاريخية والثابتة في القدس. القضية الفلسطينية تحتل الصدارة في اهتمامات المملكة منذ 90 عاماً سبق 2018-12-09 09 ديسمبر 2018 - 2 ربيع الآخر 1440 07:37 PM يعتبر موقف المملكة العربية السعودية من قضية فلسطين من الثوابت الرئيسة لها، والتي بدأت منذ تأسيس المملكة العربية السعودية على يد المؤسس الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود الذي كان المؤيد والمناصر الأول للشعب الفلسطيني، واستمرت المواقف السعودية المشرفة تجاه القضية الفلسطينية خلال فترة ملوكها السبعة وحتى عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز على مدى 90 عامًا. وأبدت السعودية إثر قرار الرئيس الأمريكي ترامب باعتراف الولايات المتحدة الأميركية بالقدس عاصمة لإسرائيل، أسفها الشديد جراء هذا الإعلان، مؤكدة أنها سبق أن حذرت من عواقب هذه الخطوة غير المبررة وغير المسؤولة، ودعت إلى مراجعة القرار، الذي اعتبرته انحيازاً كبيراً ضد حقوق الشعب الفلسطيني التاريخية والثابتة في القدس.

موقف ثابت للمملكة من القضية الفلسطينية

الملك سعود في عهد الملك سعود، رحمه الله، تقدمت السعودية من خلال الدول العربية الرافضة لتقسيم فلسطين 1927م، وكان أول أمير سعودي يزور القدس ويصلي في مسجدي الأقصى والإبراهيمي. الملك فيصل عارض الملك فيصل، رحمه الله، تقسيم فلسطين في خطاب مهم بمؤتمر لندن 1938، ويعود له الفضل بعد الله في تشكيل لجان شعبية لمساعدة الفلسطينيين بعد نكسة يونيو. الملك خالد أكد الملك خالد، رحمه الله، مراراً أن تحرير فلسطين يمثل قضية المسلمين الأولى ومواجهة مخططات الصهاينة مسؤولية الدول المحبة للسلام. الملك فهد تبنى الملك فهد، رحمه الله، مشروع السلام الذي طرحه عام 1981، واعتبر أول مشروع حل متكامل ومتوازن للقضية. الملك عبدالله نالت قضية فلسطين جل اهتمام الملك عبدالله، رحمه الله، كونها أولى القبلتين والقضية المحورية للمسلمين والعرب. الملك سلمان دعّم الملك سلمان، حفظه الله، حق فلسطين في أن تكون دولة مستقلة وتدخل شخصياً في حل أزمة المسجد الأقصى الأخيرة بعد إغلاقه. تابع جديد أخبار فيروس كورونا covid19

مواقف المملكة مع قضية فلسطين - غرب الإخبــارية

عن وسيلة الحلبي *عضو الاتحاد العام للكتاب والصحفيين الفلسطينيين *عضو اتحاد الكتاب والمثقفين العرب إن موقف المملكة من قضية فلسطين من الثوابت الرئيسية لسياسة المملكة منذ عهد الملك عبدالعزيز - رحمه الله - بدأ من مؤتمر لندن عام 1935م المعروف بمؤتمر المائدة المستديرة لمناقشة القضية الفلسطينية ، إلى عهد خادم الحرمين الشريفين. قامت المملكة بدعم ومساندة القضية الفلسطينية في مختلف مراحلها وعلى جميع الأصعدة (السياسية والاقتصادية والاجتماعية) وذلك من منطلق إيمانها الصادق بأن ما تقوم به من جهود تجاه القضية الفلسطينية إنما هو واجب يمليه عليها عقيدتها وضميرها وانتماؤها لأمتها العربية والإسلامية. ويقوم النهج السعودي تجاه قضية فلسطين على محاور متعددة.. أبرزها، الإيمان ببعد القضية العربي والإسلامي والدولي، والتركيز على الحلول والتفاهمات المشتركة مع القوى العربية والدولية للوصول إلى حل عادل دائم للقضية الفلسطينية. ومنذ البداية كانت السعودية تقف إلى جانب الفلسطينيين، لكنها تؤكد على أن العنصر الفلسطيني هو العنصر الرئيس في المواجهة مع تزويده بالحد الأقصى من كل أنواع الدعم الاقتصادي والعسكري والسياسي. كانت هذه هي نظرة الملك عبد العزيز طيب الله ثراه، والتي تجسدت بعد ذلك في السياسة السعودية تجاه القضية الفلسطينية، حيث تبنت مبدأ عدم التدخل في شؤون القيادة الفلسطينية ودعمها فيما تصل إليه من قرارات ومواقف مع ضمان مراعاتها للبعد الإسلامي لمسألة القدس.

في عام 1935م، بعث الملك عبدالعزيز؛ الملك سعود -ولي عهده- إلى فلسطين؛ لتفقد أوضاع الشعب الفلسطيني عقب ثوراته المتعدّدة، وقال الملك سعود؛ في أثناء الزيارة: "إن أبناء الشعب الفلسطيني هم أبناؤنا وعشيرتنا، وعلينا واجبٌ نحو قضيتهم سوف نؤديه". الفرحة فرحتان أرسل الملك عبدالعزيز الملك فيصل وزير الخارجية آنذاك، إلى فلسطين لدعم الموقف الفلسطيني، في عام 1937م، وهناك قال: "أرسلني والدي الملك عبدالعزيز في مهمتي هذه إليكم ففرحت فرحتين: الفرحة الأولى كانت من أجل زيارة المسجد الأقصى المبارك والصلاة فيه، أما الأخرى فكانت لقاء هؤلاء الثوار لأبشرهم بأن جهودهم لن تذهب سُدى". في عام 1976م، قال الملك خالد بن عبدالعزيز في حديث صحفي: "إن المملكة العربية السعودية تعمل كما تعلمون جادة مخلصة وبكل إمكاناتها وطاقاتها لنصرة الحق العربي الإسلامي في فلسطين وتحرير مدينة القدس، وهي لا تدخر في ذلك وسعاً ولن تدخر ونحن في المملكة العربية السعودية نتطلع إلى مؤازرة الدول الإسلامية الأخرى؛ لأن ثالث الحرمين الشريفين إنما هو حقٌ من حقوق الأمة الإسلامية يجب أن تغار عليه وتعمل لاستخلاصه من براثن الصهيونية". نداء يدوى وصيحات في عام 1984م، جاء في خطاب الملك فهد بن عبدالعزيز - رحمه الله في وفود الحجاج: "إن نداء القدس لا يزال يدوي في أسماعنا، وتلك صيحات إخواننا من أبناء الأرض المحتلة لا تزال في أعماقنا، والعدو لا يزال في غيه وعتوه، يسفك الدماء ويقتل الأبرياء ويعيث في الأرض فساداً".

وفي عام 1354هـ/1935م بعث الملك عبد العزيز ولي عهده الأمير سعود (الملك في ما بعد) إلى فلسطين لتفقد أوضاع الشعب الفلسطيني عقب ثوراته المتعددة، وقال الملك سعود في أثناء الزيارة: إن أبناء الشعب الفلسطيني هم أبناؤنا وعشيرتنا، وعلينا واجب نحو قضيتهم سوف نؤديه. وقد أرسل الملك عبد العزيز وزير خارجيته الأمير فيصل (الملك في ما بعد)، إلى فلسطين لدعم الموقف الفلسطيني، وهناك قال: أرسلني والدي الملك عبد العزيز في مهمتي هذه إليكم ففرحت فرحتين: الفرحة الأولى كانت من أجل زيارة المسجد الأقصى المبارك والصلاة فيه، أما الثانية فكانت بلقاء هؤلاء الثوار لأبشرهم بأن جهودهم لن تذهب سدى. وعند صدور مشروع تقسيم فلسطين الذي أقرته لجنة بيل، قال الملك عبد العزيز مخاطبا الوزير المفوض البريطاني في جدة في الثاني عشر من شهر شوال عام 1356هـ/1937م: لا يوجد عربي صادق يوافق على التقسيم، وإذا قيل لكم: إن أفرادا في بلد عربي يوافقون على التقسيم فثقوا أن أغلبية ذلك البلد لن توافق عليه. وأمر الوزير المفوض أن ينقل لحكومته تحذيرا من أن تقوم بعمل يكون مضرا بعرب فلسطين. وأعلن الملك عبد العزيز عن رفضه للمشروع وبذل جهوداً كبيرة على المستويين العربي والدولي لمنع هذا المشروع.

قدمت المملكة الدعم المادي بالمليارات، والمعنوي الكامل للسلطة الفلسطينية والشعب الفلسطيني عبر تاريخ القضية الفلسطينية، ويبقى خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان وولي عهده الأمين والشعب السعودي الكريم واقفين بمبادئهم الثابتة من القضية الفلسطينية، وحقوق الشعب الفلسطيني.. موقف المملكة من قضية فلسطين ثابت لا يتزحزح عبر تاريخها المجيد؛ فمنذ عهد مؤسسها الملك عبدالعزيز -يرحمه الله-، وقفت المملكة في مؤتمر لندن عام 1935م المعروف بمؤتمر المائدة المستديرة لمناقشة القضية الفلسطينية تأييداً لمناصرة الشعب الفلسطيني، حيث لم يزل موقف المملكة من الثوابت الرئيسة لسياستها الخارجية ودعماً في جميع مراحلها، وعلى جميع مستوياتها السياسية والاقتصادية والاجتماعية.. وتعزيزاً لصمود شعبها وتحقيق طموحاته لبناء دولة فلسطينية المستقلة، لتمر السنوات من حينها وحتى يومنا هذا في عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان وولي العهد الأمين الأمير محمد بن سلمان، وتظل القضية الفلسطينية هي جُل اهتمام القيادة الرشيدة والشعب السعودي الكريم. مواقف المملكة التاريخية الثابتة الراسخة تترى، ففي عام 1943م، أسست المملكة قنصلية عامة لها في مدينة القدس بفلسطين لتسهيل الاتصالات مع الشعب الفلسطيني وتيسير الدعم لقضيته العادلة، وعام 1945، أرسل الملك عبدالعزيز -طيب الله ثراه- إلى الرئيس الأميركي روزفلت، رسالة يشرح فيها القضية الفلسطينية، وقد ساهمت هذه الرسالة في تغيير موقف إدارة روزفلت ووعده بعدم الاعتراف بدولة إسرائيل، وتعد هذه الرسالة من أقوى الرسائل في تاريخ الدفاع عن حقوق الفلسطينيين.

خادم الحرمين: نسعى لحصول الشعب الفلسطيني على حقوقه المشروعة يعتبر موقف المملكة العربية السعودية من قضية فلسطين من الثوابت الرئيسة لها، والتي بدأت منذ تأسيس المملكة العربية السعودية على يد المؤسس الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود الذي كان المؤيد والمناصر الأول للشعب الفلسطيني، واستمرت المواقف السعودية المشرفة تجاه القضية الفلسطينية خلال فترة ملوكها السبعة وحتى عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز على مدى 90 عامًا. وأكد خادم الحرمين الشريفين في كلمته في القمة الخليجية الـ 39 والتي تستضيفها السعودية اليوم، أن القضية الفلسطينية تحتل مكان الصدارة في اهتمامات المملكة العربية السعودية، وتسعى لحصول الشعب الفلسطيني على حقوقه المشروعة بما في ذلك إقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية، وتناشد المملكة المجتمع الدولي القيام بمسؤولياته باتخاذ التدابير اللازمة لحماية الشعب الفلسطيني من الممارسات العدوانية "الإسرائيلية" التي تعد استفزازاً لمشاعر العرب والمسلمين وللشعوب المحبة للسلام. وتعتبر السعودية من أوائل الدول التي قدمت الدعم للسلطة الفلسطينية والشعب الفلسطيني منذ نشأة القضية الفلسطينية، وذلك في إطار ما تقدمه من دعم سخي لقضايا أمتيها العربية والإسلامية.

صورة رجل سعودي, 2024